بشرى عبدالمومني
لا أشبهها ولا أسرق منها اللحضات.
الفكرة خشية،
والحدث عار.
عزمت الرحيل في جسد،
أبحث عن وجه،
عن جبين وقدم.
أبحث عن طريق
يجرني إلى السؤال،
وسؤال يجرني إلى الطريق،
يتسلل خلفه
هدير عاصفة
تختصر عتمة الليل.
أترى للطريق بداية؟
ولوجهي نهاية؟
بمن أثق ومن خان؟
مشاركتها 9 مارس بمناسبة اليوم الوطني للكاتبات المغربيات في غرفة صديقات أجمل العمر بمونتريال كندا
ADVERTISEMENT