الشاعرة خالدة إسبير/ سوريا
إمرأة ضارعة بذراعيها.
ونظرة حزينة في عينيها.
لاتستطيع أن تحلم.
لا تستطيع أن تحب…
عليها أن تغمض عينيها
ليسطع نور النسيان.
هو ذا الذي أحبته
رموش عينيه مفتوحة
وجمال يلفه…
لكن أيامها التي اختزنتها
سالت كالماء…
ورثاها الشوق الكامن
حبها موغل في العمق.
ولكن أشياء كثيرة كثيرة
تقول هو قلبك فحسب.
مشاركتها 9 مارس بمناسبة اليوم الوطني للكاتبات المغربيات في غرفة صديقات أجمل العمر بمونتريال كندا.
ADVERTISEMENT