بقلم الشاعر عمر أولاد وصيف/تونس
اذا تحاصرني
محاجاة
عيتيك
اسراب اهدابها
وحين حاصرتني
فللمرة الاول
علي در التراب
ولم اجر
يوما
لك الضوء
وادت ان
اجوب البلاد
فاعلنت توبتي
انتظارا لك
وفجرت رشف قهوتي المرة
اشتياق
الانني ييمتطي
التجزؤ ارتواء
الي لقاءك المنظر
كي ويمضخ نبضك
فيضا
ويرقم وقتي
كي يشتط
نبض عشقي
لحبك
يقطن
كعف جبالي
ويرتقي
في عينيك
شموع نوارس
قصائدي
ليفضح العري
في خفقات عينيك
يرقن
لون عينيك
خلف الحروف
والقصيدة
ووجهي
العري لابقي انا الاانا
ADVERTISEMENT