• الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
الخميس, 5 يونيو, 2025
بلا أسوار
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
No Result
View All Result
No Result
View All Result
بلا أسوار
Home مقالات و آراء

مركزية الأم في الخطاب الروائي عند علي عديدو

2020-07-17
in مقالات و آراء
Reading Time: 1min read
0
مركزية الأم في الخطاب الروائي عند علي عديدو

الناقد لحسن بنيعيش

 

صدرت رواية “بين اللحاء و اللحى” للكاتب علي عديدو، باكورة أعماله في ط/ 1فبراير 2020 م عن مطبعة: Net Impression Éditions ورزازات / المغرب.
و ارتبط ظهور الرواية بسياق اجتماعي و ثقافي و مناخ عالمي شديد الخصوصية، ألقى بظلاله على المغرب: الفكر المتطرف و التنظيمات الإرهابية. تقع الرواية في 153 صفحة من حجم 5A، وبين فضاءات: البلدة، مراكش، فاس، الرباط، قصرالسوق، يعقوب المنصور، القنيطرة، الحانات و المقاهي و الفنادق الفاخرة (شاطئ الأطلسي و فندق المامونية) و النادي الليلي، بلاطوهات التصوير، و المركز التجاري، و ساحة جامع الفنا، تدور أحداث الرواية حول محاولة اغتيال النجم الفرنسي “باتريك” و هو في جولة وسط المدينة القديمة يتناول وجبة عشاء بمطعم شعبي رفقة عمر كصديق في آخر ليلة يغادر في اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية، منتشيا بنهاية تصوير فيلم بالمغرب. و في زي امرأة تنكر حسين لينفذ العملية، لكن يقظة الضابط عمر جعلته يتصدى و ببطولة -عز نظيرها- لحماية “باتريك” فأشهر مسدسه في وجه شقيقه. و بين الواجب المهني و قرابة النسب، و في نهاية قاسية رصـاصـة مـن أحـد مساعديه تحول حسين جثة مضرجة بالدماء وسط الساحة… لتعود أحداث القصة إلى استرجاع الطفولة و النشأة و اليتم و الدراسة التي فشل فيها حسين و نبغ فيها عمر الذي توج مساره التعليمي بإجازة في الحقوق من فاس، أهلته للنجاح في مباراة ضباط الشرطة و بعد تخرجه من القنيطرة عين مباشرة بولاية أمن مراكش، ثم تكليفه على رأس فرقة أمنية بالحراسة الخاصة لباتريك. بينما حسين يتخبط في عالم موبوء و مستنقع آسن من التهتك و الخلاعة و الإتجار في المخدرات و الليالي الحمراء، سرعان ما تحول 360 درجة إلى تطرف أعمى (الإعتكاف للتدريب مع الجماعة)، ليباشر أول عملياته بقتل السعيد في بيته خنقا بنية إصلاح مجتمع كافر. و من البلدة ينطلق كالسهم في اتجاه مراكش و بمعنويات مرتفعة لتحقيق إنجاز أعظم؛ التصفية الجسدية للنجم الفرنسي “باتريك” في إطار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
لم يكن القصد تلخيص أحداث القصة و الإحاطة بمحتواها؛ بل الغرض تشويق القارئ لقراءتها. و مما أثارني و أنا -أستمتع بسبر أغوارها- حضور الأم اللافت للإنتباه، فجعلت مدار المقاربة النقدية: “مركزية الأم في الخطاب الروائي عند علي عديدو”.
ورد لفظ الأم 62 مرة و الوالدة 64 مرة في المتن الروائي أي 126 مرة و بصيغ مختلفة: معرفة بال (الأم / الوالدة) مضافة إلى الضمير (أمه / والدته، والدتها، والدتهما) مقترنة بوصف (الأم المسكينة، المغلوبة، العليلة، المكلومة) نكرة مضافة إلى علم (أم عمر) و لم تضف إلى غيره. مقترنة بضمير
المتكلم (أمي / اميمتي) و نكرة موصوفة )أما ثانية(. هذا دون احتساب حالات
الإحالة عليها بالضمير المستتر “هي” العائد عليها، أو الضمير المتصل “ها”.
إن الانتقال من المظهر التركيبي إلى الإنتاج الدلالي يجعلني أجزم – و بالثقة الكاملة- أن تكرار ملفوظ )الأم / الوالدة( و بالصيغ المختلفة السابقة ينطوي على سر ما، و أنه وظف لغاية ما، و لم يتخذه الكاتب هزؤا، و لا تأثيثا مجانيا لروايته.
و لئن كان عمر لا يعرف للموت كنها لصغر سنه (ربيعه الخامس( فإن الأم كطائر العنقاء تنبعث من رماد الموت؛ “بعد وفاة الأب تكلفت الأم برعاية الأسرة الصغيرة إعالة و تربية” ص 15.
هكذا استطاع الكاتب أن يجعل من الأم قائدا ميدانيا ناجحا: ترسم الغايات الكبرى “الرعـاية الأسـرية” فتحولها إلى أهداف محددة: الإنفاق و التنشئة، و منها إلى سلوكات عملية و إجرائية: “اعتادت الأم أثناء عودتها من مكتب البريد أن تعرج على السوق المغطى، لتقتني منه ما لذ و طاب، رغم هزالة المعروض” ص 17 “إذا بالوالدة قادمة من السوق تتهادى بين سلتين و قد ناء بها حملهما” ص 46 “استنفذت والدته كل السبل لتثيبه إلى رشده بالترغيب تارة و بالترهيب تارات” ص 20.
لم أجد وصفا فيزيولوجيا للأم مطلقا على مسار الرواية، فعلمت أن مؤهلات القيادة: نفسية و روحية و عملية بالأساس: “كانت بوعي فطري فريد” / “كل صلاة تؤديها، و هي تدعو في ابتهال و تضرع” ص 16 “بحدس الأمومة و فراستها التي لا تخطئ” ص 47 “و أردفتها بأدعية” – “طار قلبها فرحا” – “و تستغفر في تذلل و انقياد لمشيئة الله و حسن تصاريف قدره، هي الجرعة التي تستقوي بها لمجابهة ما يحبل به الدهر من نوائب” ص 79.
حسن التدبير و الحكامة الجيدة في تسيير المعاش الهزيل و الحفاظ على التوازنات بين الضروريات و الكماليات: “في مجازفة كانت الأم تحسب ألف حساب قبل الإقدام عليها بما قد تخلفه من اختلال في ميزانية الأسرة، قد يصل مداه إلى أخر الشهر” ص 17.
فأم بهذه المكانة تجعلنا ندرك لماذا غطت مساحات شاسعة من الخطاب الروائي، بل كانت العصب الرئيس في تفاعل الأحداث و تشابكها، حتى في اللحظة الأكثر دراماتيكية في الرواية تنتصب الأم ليتوقف الزمن. و حضور كهذا يذكرني بحضور لالة الغالية في “لعبة النسيان” لمحمد برادة: “تبدو الدار و كأنها لا تمتلئ إلا بالأم لالة الغالية و هي في لحظات صمتها و تفكيرها إلى أعماق الدار، و تمتزج بزليجها و سواريها، تنغرس في حمامها المهجور وإسطبلها و ردهاتها: ظلا حاميا للدار تصير” [1] و بحضور لالة هنية في “أقليما” لسلام احمد ادريسو: “هي من تقرر وحدها لن تتراجع.. وحدها من يصنع الماضي و الحاضر و المستقبل يعلمه الله و لكنها أيقونة محتملة بقوة فيه” [2] و الأم في “أحلام مؤجلة” لحسن بنيعيش: “الزواج إن حدث يوما فلن يكون إلا لصالح أجمل أم تسهر على راحتها بعد ما قاومت في صنع الرجال و مواجهة العاصفة” [3] .

و من تداعيات هذه المكانة قوة الارتباط بالقائد و الزعيم )الأم( و يتجلى ذلك واضحا: “فقد كان شديد التعلق بوالدته مثلما كانت هي لا تطيق فراقه” ص 17 “يرافقها كالعادة لزيارة قريب أو قضاء مأرب” ص 18 “عاد رفقة والدته الى البلدة” ص 41 “يغالب بكور شوقه لوالدته” ص 85 “اشتاق إلى أمه” ص 83. أم عمر / والدة عمر وكأني بها لم تخلق لغيره، أكاد أجزم -دون أن أبتعد عن الصواب- أن السير الذاتي حاضر باعتبار الكاتب هو السارد و هو البطل أمام وجدان أنثوي مرهف )الأم( بالقهر و الإستلاب و التضحية و النضال و المواجهة لا الهروب حيث اتضح حجم الوعي بالمسؤولية التي كابدتها و تحملتها باقتدار مدهش.
قوة الإرتباط في الرواية ليست انفعالا شعوريا مبعثرا، بل تحكما واعيا لإبراز هذا المكنون النفسي العميق. و هذا يقودنا أوتوماتيكيا إلى الواجب نحوها، فالخطاب الروائي يبعث رسائل لا تحتاج إلى تشفير من حب يستوجب البر و الطاعة و الإمتثال لأوامرها، و تقديرها و احترامها، احتراما يخترق الغياب:
⮘ و بين زغاريد الفرح )شهادة الباكالوريا – الإجازة – التوظيف – زواج الأخت – ميلاد الحفيد… ( و دموع الخيبات، و ما أكثر الخيبات !! )طرد حسين من المدرسة – تمرده و عصيانه – انحرافه – تطرفه – سجنه – طلاق فاطمة…)، يكون عمر فرحا مبتهجا، أو مواسيا يقاسم الأم الوجع و الدمع.
⮘ مساعدة الأم و إن كان العمل موسميا في ورشة البناء رفقة المعلم عبد النبي أو العمل بالسد التلي بالبلدة: “محملا بهدايا لوالدته من أثواب و عطور فضلا عن مبلغ مالي يدسه في يدها وهو يقبلها” ص 91.
⮘ الأوصاف التي تحيل على الشفقة )الأم المسكينة – المغلوبة – العليلة -المكلومة…) و لعل أقساها و أكثرها إيلاما المكلومة التي تشير إلى الجرح العميق الذي لا يندمل و لم لا؟ و حسين يسير على أشواك القلق و المجهول، كل الطرق أخطأها حتى الطريق إلى قلب الأم قتل فيه كل شيئ: “استقبلته والدته بفرحة ضاق بها صدرها فانفجرت زغرودة أخمدها حسين قبل أن تبرح شفتيها اللتين اطبق عليهما بقبضته بفضاضة اعقبها بعبارات زجر اقرب الى التقريع” ص 87.

ADVERTISEMENT

جعل الكاتب الأم قطبا للنسيج السردي، و رسيا لخيمته الروائية مثل ما جعلها حنا مينة في “بقايا صور”: “تركت الأولاد و ركدت إلى الأم قبلتها من يدها، ثم من جبينها… خفت أن تصمت فلا تتكلم أبدا، صار همي ألا يبرد جسم أمي أحتك بها، أكلمها أسقيها و أطعمها، لو أصبحت باردة سأشعل النار و أدفئها.. و من أجل ذلك صرت أجمع الحطب” [4].
من خلال السارد ننصت لبوح عمر: “يتوجه نحو امه ويرتمي في حضنها كعادته يقبل يديها وناصيتها مستدرا دعواتها وتوسلاتها” ص 27 “و أردف بحنو و هو يقبل رأسها المدفون بين ذراعيه” ص 83 “يطبع قبلة شاردة على جبينها” ص 96.
و إن كبر و أصبح ضابطا فلم ينصرم حبل الود: “أول ما قام به عمر هو ربط منزل الأسرة بخط هاتفي ثابت.. ليطمئن عليها و على أحوالها” ص 110.

يقول نزار قباني:
“لم أعثر على امرأة تمشط شعري الأشقر
و تحمل في حقيبتها إلي عرائس السكر
و تكسوني إذا أعرى
و تنشلني إذا أعثر
فكيف.. فكيف.. يا أمي
غدوت أبا ولم أكبر؟” [5]

و يقول محمود درويش في نفس المعنى: “إلى أمي”
“هرمت فردي نجوم الطفولة
حتى أشارك صغار العصافير
درب الرجوع لعش انتظارك” [6]

إن الرواية ذات خلفية واقعية غير منفصلة عن شروط إنتاجها الإجتماعية و النفسية: الفقر و التهميش، و ما الرمزية العنيفة للمؤشرات الآتية إلا دليل على ذلك:
🟔 شراء الموز لمامًا.
🟔 الشاحنة الوحيدة التي تزود البلدة بالخضر.
🟔 سقف البيت الطيني.
🟔 الأحذية البلاستيكية المعطوبة.
و مع الهشاشة الواضحة ثمة غنى في القيم المجتمعية المحلية: آصرة الجوار، عفة النفس، الكرم و الصفاء و الطيبة و الأصالة البوذنيبية…
فالنص الروائي إذاً شهادة تاريخية أو وثيقة لمرحلة طفولة الكاتب و شبابه و لبلدته المنسية، بروح إبداعية فنية و بطريقة تشويقية إيحائية لبناء عوالم سردية و معمار روائي متين يستند إلى خصائص الكتابة الإبداعية من خلال:
✔ تنوع اللغة: فصحى و عامية)الكاينة و اللي تكون – القبر و ما خلى –
أووو ماعرفتش أولدي لاش بغاوه؟ – شي بركة – المخزن…) و فرنسية
(Attache – Service – Droit prive – Nouveau né garçon ).
✔ دقة الوصف )غرفة النوم ص 58 – بدلة حسين من المركز التجاري ص 65 – مظهر حسين ص 136 …).
✔ توظيف التراث الشعبي ممثلا في )الأمثال الشعبية: “الفم المسدود ما دخلو
دبانة” – الملحون: قصيدة من إنشاد الحسين التولالي(.
✔ الإنفتاح على الأدب و الثقافة الأجنبية (الفرنسية(.
✔ تتبع التفاصيل الصغيرة (“كانوا يتنافسون في ضم أكفهم الصغيرة أثناء تضرعها، كان عمر يظن أنهم بذلك يرفعون توسلاتها إلى السماء، فكان يجتهد في سد الفرغات بين كفيه و أصابعه حتى لا تتسرب منه أدعية أمه و تضيع” ص 16)
✔ القدرة على رصد لقطات و مشاهد تراجيدية فاجعة بسينوغرافية مشهدية
مؤثرة )مقتل السعيد – مقتل زهيرة – مصرع حسين أمام شقيقه(.
✔ رصد أسباب الإستقطاب )نفسية – اجتماعية – تحفيزية – أجندة أجنبية
ممسكة بخيوط اللعبة( و تتبعها عبر مسارات الرواية.
✔ السخرية )الوظيفة بوكالة “ناسا” أجرب ثم أقرر ص 50)

و تأتي الرواية لتعزز الحضور المحتشم للرواية البوليسية بالمغرب إلى جانب:
“أم طارق” ميلودي حموشي – “قمة الجبل” حسن بوفوس – “القوس و الفراشة” محمد الأشعري – “القاتل الأشقر” طارق بكاري، و تغني المكتبة الوطنية برواية أنيقة من الهامش المغربي.

مكـناس / المغـرب
زمن الحجر الصحي

❖ المراجع:

1 محمد برادة لعبة النسيان، دار الأمان، المغرب، ط 2002م (ص 9)

2 سلام أحمد ادريسو أقليما، محترف الكتابة المكتب المركزي، فاس المغرب، ط 1- 2016م (ص 153)

3 لحسن بنيعيش أحلام مؤجلة، رشا برنت، مكناس، المغرب، ط 1 – 2016م (ص 58)

4 حنا مينة بقايا صور، دار الآداب للنشر و التوزيع، بيروت لبنان، ط 8 – 2008م (ص 250)

5 نزار قباني خمس رسائل إلى أمي، الأعمال الشعرية الكاملة، بيروت لبنان (ص 529)

6 محمود درويش عاشق من فلسطين، 1966م

Previous Post

الضفة الأخرى

Next Post

بلقاسم حبة من نوابغ الصحراء الجزائرية، وأحد عباقرة البرمجيات الذكية … بقلم الدكتور العيد بوده

Related Posts

قصيدة: من زمن الأسر… تذكرتكم وسكر قهوتي
مقالات و آراء

حديث الإثنين 15

2021-03-29
0
إضاءات حول أطروحتي الدكتورالية، في مجال الأدب العربي القديم في المغرب الإسلامي
مقالات و آراء

البروفيسور العيد جلولي وهج أكاديمي من ورجلان (ورقلة)

2021-03-15
0
تدوينات فوزي زروق
مقالات و آراء

تدوينات فوزي زروق

2021-02-09
0
وكر السلمان و( نعمان) مدن العطش
مقالات و آراء

وكر السلمان و( نعمان) مدن العطش

2021-02-02
0
قصيدة: من زمن الأسر… تذكرتكم وسكر قهوتي
مقالات و آراء

حديث الإثنين 14

2021-02-02
0
قصيدة: حين يأخذني الزمان
مقالات و آراء

ورقة موجزة حول الثقافة

2021-02-02
0
Next Post
إضاءات حول أطروحتي الدكتورالية، في مجال الأدب العربي القديم في المغرب الإسلامي

بلقاسم حبة من نوابغ الصحراء الجزائرية، وأحد عباقرة البرمجيات الذكية ... بقلم الدكتور العيد بوده

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على البنود والشروط و سياسة الخصوصية .

بلا أسوار

© 2020 بلا أسوار - مجلة إلكترونية جميع الحقوق محفوظة.

  • للإتصال بنا
  • من نحن
  • للنشر على الموقع
  • Impressum
  • Datenschutz

تابعنا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
  • من نحن
  • للإتصال بنا

© 2020 بلا أسوار - مجلة إلكترونية جميع الحقوق محفوظة.

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان أن نقدم لك أفضل تجربة على موقعنا. إذا استمر استخدام هذا الموقع ، فسنفترض أنك تقبل بذلك.. قم بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.