الكاتبة فوزية أوزدمير/سورية
أيّ صدى يمكن أن يحمل بداخلي ، وشيء من خيبة الأمل بنفس الوقت ..؟
عندما تعثرت بك أول مرّة ، عندما لمحت عينيك الحزينتين ، وطيف ابتسامتك العذبة .. !
الكثير من الأسئلة :
قائمة رغباتي ، القائمة البريدية
إشكالات فلسفية وجودية وتساؤلات ابتسيمية
اتفاقية الخصوصية الصوفية في هذا القادم ، رقصة التوحد بعقيدة أي مذهب ، جعله هلاميّ الإيمان ، منحه لقب خلف الثقب الأسود المتداعي
منحه لقب : الحي .. الميت
كنز توحيد وعرفان ، وأنا في سفر لا ينقطع ، والوجود كلّه سفرٌ في سفر .. !
طرح القليل من الأجوبة ..؟
الحبّ موتٌ صغير ، لا أعرف ..!
ماذا أقول عندما جفت الكلمات لا هو حاول ولا أنا , بقينا على قدمٍ وساق .. ?
أهمِسُ باسمك كمتعبّدةٍ ، أتتبع خطوط كفك وأرسم خريطة نحو الخلاص بكل آمال السماء ، داخل اللاوجود اللزج ، يسبح بعنفوان ، شيئاً من أعماقي المختبئة في فنجان عرافة بخطوط سوداء .. بيضاء
عبرّ سرد قصص قد نتشابه أحياناً مع أحدها ، دون أن ندري .. !
أحياناً يشدنا جنوح قاتل ، أو فهم رغبة المرأة في الخيانة .. !
ونتأرجح بين القبول والرفض للمثليين ..؟
آه .. ،
هذا الفراغ لا يسعه أن يحتوي حضورك
هناك خمس دقائق ، قال لي :
أنتِ مذهلة ، وأريدكِ ليّ ..
لكني شعرتُ بأني لستُ مؤهلة لأكون مُذهلة ، يلزمني وقت .. !
أرغب أحياناً أن أعرف أكثر عن القلق الوجودي ..؟
هل كلنا متشابهون ، وكلنا مختلفون ؟
لا أعرف .. لا أدري ..؟
بِم شعرت وأنا أفتقده ..؟