• الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
الثلاثاء, 20 مايو, 2025
بلا أسوار
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
No Result
View All Result
No Result
View All Result
بلا أسوار
Home سرديات

كذبة في زهرة نيسان” – الورقة التاسعة

2020-11-05
in سرديات
Reading Time: 1min read
0
“كذبة في زهرة نيسان” – الورقة الاولى

للكاتب ناصر ابوحيمد

 

توقف الرجل العجوز عن الحديث وقد احترم المشدوه صمته ونظر باتجاه القمر الممتلئ وكأنه يناجيه ان يحمله اليه. كانت ليلة جميلة مضيئة فشعر المشدوه أيضا بتسلل لحظات من الصمت والتأمل.

نظر باتجاه الشجرة يفكر بما حدث مع الرجل العجوز بعد ذلك الموقف الذي قلب عليه جميع مواجعه ونثر جميع أوراقه، فلقاء الحبيب بعد مرور سنوات من الفراق هو صرخة تحمل كافة معاني التمني والندم والحزن والفرح وغيرها من المشاعر المختلطة، والامر الأشد تعقيدا هو ما قد تحلم به أن يحدث بعد ذلك وهل ستستطيع التمسك في ذلك الإحساس وإبقاء ذلك الحبيب بجانبك وذلك الفضول بأن تعرف الصغيرة والكبيرة بما حدث معه خلال فترة غيابه واختفائه من حياتك.

ADVERTISEMENT

كسر الرجل العجوز حاجز الصمت فقال:
“لقد جئت الى هنا الى تلك الشجرة وليتني لم آت فقد وجدت ما لا أتوقعه في انتظاري”

” لقد سبقتني حبيبتي الى هنا وتركت لي خطابا مع وردة تحمل لمساتها ورائحة عطرها في نفس المكان الذي كنا نتبادل فيه رسائل الحب تحمل كلمات لا نستطيع البوح بها لبعض جهارة”

“لقد كانت أصابعي ترتجف وانا أحاول أن افتح تلك الرسالة وكان شعور غريب يخالجني متمنياً أن تعيدني كلمات تلك الرسالة الى أحضان حبيبتي وأن لا تكون دعوة جديدة لنسيانها. كان في داخلي اعصاراً من التردد في قراءتها يقاوم اعصارا من الرغبة في ذلك.

“حبيبي، كانت تلك أولى الكلمات، لا يمكن أن اعبر عن مدى اشتياقي إليك. لم أستطع أن أمنع ذلك الجرف الهائل من المشاعر الذي تدفق داخلي عندما رأيتك، لقد أحسست بأن السنوات تعود وعادت إلي جميع لحظات الحب والهيام وليالي الشوق اليك واحلامي في السقوط في أخر خطوات ليلي في أحضانك. لقد ترددت وحاولت كثيرا أن امنع نفسي من العودة الى منزل أسرتك حتى لا أفقد صوابي هذه المرة وأرتمي في أحضانك دون أن أعي ما أفعل”

“توقفت هنا عن قراءة المتبقي من الرسالة فقد تساقطت دموعي وجلست أجهش في بكاء ونحيب صامت”

Previous Post

قصيدة: سأعود..

Next Post

قراءة نقدية بعنوان عندما تكلم إسماعيل للناقدة ريم البياتي في رواية إسماعيل للروائي جمال إسماعيل.

Related Posts

فراشات لم تكتمل
سرديات

فراشات لم تكتمل

2021-03-29
0
قصيدة: حين يأخذني الزمان
سرديات

لغة الكيان الصامت

2021-03-29
0
في ركن منزوٍ ، حيث يغدو الانزواء فضيلة لا تُنال.
سرديات

في ركن منزوٍ ، حيث يغدو الانزواء فضيلة لا تُنال.

2021-03-29
0
قصة: لعنة المتزوجين
سرديات

قصة قصيرة: المتسول والجارة

2021-03-15
0
طيف ابتسامة…!
سرديات

رنينٌ يحبسُ الأنفاس

2021-03-15
0
رواية بائع اللبن الجزء الأول
سرديات

رواية بائع اللبن الجزء السادس

2021-03-15
0
Next Post
قراءة نقدية بعنوان عندما  تكلم إسماعيل للناقدة ريم البياتي في رواية إسماعيل للروائي جمال إسماعيل.

قراءة نقدية بعنوان عندما تكلم إسماعيل للناقدة ريم البياتي في رواية إسماعيل للروائي جمال إسماعيل.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على البنود والشروط و سياسة الخصوصية .

بلا أسوار

© 2020 بلا أسوار - مجلة إلكترونية جميع الحقوق محفوظة.

  • للإتصال بنا
  • من نحن
  • للنشر على الموقع
  • Impressum
  • Datenschutz

تابعنا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
  • من نحن
  • للإتصال بنا

© 2020 بلا أسوار - مجلة إلكترونية جميع الحقوق محفوظة.

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان أن نقدم لك أفضل تجربة على موقعنا. إذا استمر استخدام هذا الموقع ، فسنفترض أنك تقبل بذلك.. قم بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.