• للإتصال بنا
  • من نحن
  • للنشر على الموقع
  • Impressum
  • Datenschutz
السبت, 28 يناير, 2023
بلا أسوار
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
لا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
لا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
لا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
بلا أسوار

هلوسات ذات يانعة ، حينما توقد نار الإحتراق في جسد من طين لازب قراءة في عتبات ” هذيان الحطب للشاعرة السورية ” ريم البياتي “

2021-03-15
in سمفونيات بريشة و قلم
Reading Time: 1min read
136
0
هلوسات ذات يانعة ، حينما توقد نار الإحتراق في جسد من طين لازب  قراءة في عتبات   ” هذيان الحطب  للشاعرة السورية ” ريم البياتي “
122
مشاركات
137
مشاهدات
Share on FacebookShare on Twitter

ذ. عبدالله علي شبلي ناقد و باحث أكاديمي /المغرب

 

-*مقدمة :

لعل الهذيان يكون مجديا حين يكون منتجا ، حين يفرخ ، بل يثمر وصولا إلى مراقي المعرفة ، واستكناه أسرارها ، فيتحقف بهذا المعنى نيل البغية ومراد التمني.
هنا يحق لنا أن نتوقف عند الهذيان بدلالة تشكل نقيضا لما يراه العامة ، حيث تصطبغ الكلمة بصبغة مختلفة ، فتكتسي انزياحا في دائرة التفلت والتمنع ، بل وتعانق دائرة الزئبقية التي تسم الشعر وتتوسمه أيضاً.
الهذيان ليس أبداً ، والحالة هذه ، منقصة ولا مذمة ، ولا عيباً يلتصق بذاكرة ممهورة بالخواء والخور ، لكنه يحيل على ارتقاء الهذيان ، ليصير من المراقي التي لا تحصل إلا لذي قريض ، فيتوازي حينها مع الإبداع ، فيستوي غايته المثلى ، مطلبه ومسعاه.
ولعله من أبجديات المعرفة ، أن نقول ونقرر أن الإبداع لا يرتقي ولا يصل منيته بدون الخيال الواسع الذي يضرب الآفاق جيئة وذهابا ، باحثاً عن سموق المعاني وشموخ المبادئ ف” الخيال هو فضاء الشاعر الحر ، الفضاء الذي يحقق له رغباته في الوهم “* 1. وما الإبداع ، في حقيقة أمره شئنا أم أبينا إلا هذيانا بشكل من الأشكال ، لذلك فما أكثر الهذيان المحموم الذي أثمر إبداعا لا نظير له ولا شبيه ، وما حمى المتنبي عنا ببعيد ، أ لا يستيقظ المبدع في أجواف الليالي ، ليخط هذيانه أو أحلامه ومحمومياته ، فيربط كتابه ، ويوثقه رسما ، كي لا يهرب عنه ساعة تعقله واغتساله بماء اليقظة ؟

ADVERTISEMENT

1 . تقليدية الحطب بين مآرب الحاجة وثقافة البذل والجود :
لاشك في ارتباط ” الحطب ” الرمز بثقافة متجدرة في عروبة الصحراء ، فلا نار بدون حطب ، وأمام رمزية ” النار ” وربطها بالنور والمعرفة والهدى وغيرها من القيم ، فقد يتوارى الحطب إلى الخلف تماما ، كونه هنا وسيلة لا غاية.
ومن وجهة نظر أخرى مخالفة ، تنظر إلى الأمور بمنطق مختلف ، استحضارا لعتبات التلقي بمنظور ” روبرت ياوس ” الذي يعد استباقا معرفيا لتلقي النص ، يحق لنا تحت شرعية ابستيمولوجية خالصة أن نطرح سؤالاً آخر ، يستتبع ما سبق : أ لا يكون حطب النار ذاته ضحية جاءت بها العنونة ، لتوقد النار من أجل شيء آخر غير تحصيل المنفعة ؟
وفي سياق متصل بتحصيل المنافع ، كما اعتاد العرب إشعال النار طلبا للتدفئة ، فقد اشعلوها أيضاً دفعا للجوع ومحاربة للمسغبة ، بل وتوقد أيضاً ترحيبا بالضيف وإرشادا للضال ، ولعل حاطب الليل لا يكاد يميز بين أخضر ويابس – شأنه في ذلك شأن المتكلم الذي لا يعي ما يقول – ، بين أفعى و غصن شجرة تالف تبرد واكتسب نداوة وطراوة ، فهو يجمع ولا يكاد يميز بين صالح وطالح ، هكذا الكلام يغدو مستنبتا في مشتل يومي لما يعيشه العربي في حياته الرتيبة في تعالق مفروض بين البنية اللغوية والبنية الاجتماعية .
أ لا يحق لنا أن نسأل أيضا بطريقة مخالفة : كيف يجمع الهذيان بالحطب ؟ أو كيف يجتمعان هنا قصدا ، في عتبات الديوان الموسوم ” هذيان الحطب ” ؟ أو لنقل بتعبير آخر أكثر دقة وطلبا للتفصيل : من الذي يهدي ؟ ومن الذي يحتطب ؟
وفي محاولة للإجابة عن هذا السؤال ، ورغبة في قراءة إسقاطية أقول : حقا إن الهذيان هنا بلاشك ولا مواربة ، لن يكون إلا شعرا بياتيا ( نسبة إلى الشاعرة طبعا) ، هذا الشعر نفسه ، قد ينظر إليه البعض نظرة تجعله كلاما في أوراق ما يلبث أن يمحو ويزال ، هلوسة ليل يمحوها نهار. وفي منظور آخر – وهو الأقرب معرفيا إلى المتداول النصي – يوسم عند البعض الآخر بالإبداع الراقي ، الذي يسوق أنموذجا ، يشق طريقا رفيعا لمبادئ سامية تنثر حروفا رائقة ، تبتغي نبلا ، تنشر حباً وعدلا ، تجسد موقفا من الذات من الحياة ومن الآخر ، وإن تمترست ايديولوجيا وهذا لا عيب فيه ، تتخذ تموقعا من على ربوة معينة .
لتومض بريقا أو ترسل برقا قاصفا ، ولعله يغدو مفرقعا ومدويا ، حين يستحضر أنات الجوعى، وصرخات الفجع وتأوهات الوجع ، فقرا وظلما وحرمانا ، تبعا لتنامي حروف القصيد البياتي ، وتناسل مرامي حروفه داخل الديوان – الرسالة.
وفي هذه القراءة الأخيرة ،أجدني أتقاطع مع ” باختين ” ، بل يغدو التقاطع مفروضا وإجبارا في مقولته المشهورة ” حيث توجد الدلالة توجد الايديولوجيا حتما ” .
واستتباعا لما سبق أن أثير حول ” هذيان الشاعرة ” ، أطرح سؤالين آخرين أولهما : هل يستنكر الهذيان الشعري الواعي ما يجمع من حطب ليحرق ، من أجل أن يتدفأ به الآخر ، فيغدو ما يحرق ضحية جشع ، أو وسيلة طمع تغدي حقدا دفينا على الآدمية ، على الانتماء ، على الهوية ، أو حتى حسدا أو نقمة وتشفيا ،على التمترس والتخندق والايديولوجيا ؟
وثانيهما : هل يصبح الهذيان الشعري وقوفا مطولا ومنوعا ، بطول القصائد وتنويعات تشكيلها وبناها وصورها ، استحضار لما يحتطب ( بضم الياء) ومن يحتطب ( أقصد الفاعل) وعلة الحطب ؟
والحالة هنا مع السؤالين السابقين ، لن ينتج الوقوف إلا اعتبار الحطب فعلا مشينا ، لأنه لا يقدم غاية الحطب المثلى عند العرب ، باعتباره ينتج ناراً دالة وهادية ، منارة ترشد الجائع والتائه وذا الحاجة إلى حيث الرفد والزاد والأمن والسكن النفسي ، وبذلك تجعل الإنسان يتعالى على الحطب خشبا ، ويتسامى على لغة الخشب ، ولا يتساوى به أبدا ، بل يتسيد ، حيث يغدو سيدا ، ينشر قيم النبالة والكرم الحاتمي .
وتوازيا مع المنحى ذاته ، ونحن نستحضر سيميائية المعنى المرتبطة ب ” نورانية المعرفة ” وعلاقتها بالنار المشعة التي تمحو ظلام الجهل ، وظلمة العالم الهمجي ، التي لن تأتي تقليديا ولغويا أيضاً إلا بالحطب ، لا بالإحتطاب *2 ،
فعلاقة الاحتطاب بالافتعال تجعل الفاعل لا يعرف بغية الحطب ومزيته ، وإنما يشعل ناره وقتما شاء وكيفما شاء وبأي شيء شاء ، فيصير بهذا المعنى تعديا وتجاوزا لحدود المألوف الذي طبع الله عليه الأشياء ، وأصلح عليه أمر الليل والنهار.
وبهذه القراءة الأخيرة ينضج خبز العنوان ، وتتخمر خميرة علائقه ، مبدية سفور أطروحة الشاعرة ، كاشفة خندقة العنوان وتفخيخه المبطن ، فهو ليس كالعناوين السهلة : أحصنة مسرجة مروضة يركبها من لم يألف الركوب ، بل هي حرون منفلتة منيعة ومتمنعة.

2 . اسقاطات الحروف وسيميائية الكلمات ، دلالات التفكيك في لفظتي ” الهذيان ” و ” الحطب ” .

إذا كانت ” هاء ” الهذيان لا تشكل إلا هلوسات قريض واعية ، تتمسك بمنهج ورسالة مختارة بعناية وألق ، فإن ” الذال ” لن تشكل إلا ذاتا بياتية ، لتنضم إليها الياء والألف والنون متتابعة فيشكل رسمها تباعا يناعة لفظ مكتمل باكتمال الدلالة المترتجاة . فيصبح الهذيان : هلوسات ذات بياتية يانعة.
إن الحاء في حطب لن تغدو إلا “احتراقا” بما تحمله من معان ظاهرة ومبطنة ، وددت حقا لو كانت ” حرقة ” ، فحرقة قلب أو حرقة فجيعة قد تصفو بعد لحظات سلوة أو سويعات نشوة ، أما الاحتراق فهو باق مستمر وكينونته أبدية ، كما ان ارتباط الاحتراق بالافتعال ، هو افتعال أيضاً للاحتراق وهو دوام للحرق والتحريق.
أما الطاء هنا في جوف كلمة ” حطب ، فليست إلا طاء طين ، طينة الاحتراق ، ونوعه من الطين ، ليحيل على المحترق و المحروق في ديوان ريم وهو الإنسان طيني التشكيل ، من تربة تشكل فما أقدره على النار ؟
وإذ يحترق الإنسان بما يوقده الإنسان نفسه في احتطابه الأعمى ، ليحرق . لا ليرحق ، كما النحلة وينشر رحيق المحبة والعدل والعلم. يحترق طين الإنسان في دوامة هذا الوقت المعاصر ، الذي يعد عالم حرق بامتياز ، حتى شكل الاحتراق ب ” الباء ” برزخ الديمومة ” ، فهو احتراق لا تبدو نهايته وشيكة ، بل تتعاظم ولا تتقازم ، فيغدو احتراق أهل الطين برزخا أزليا. وكأن التماهي هنا يحيلنا على احتراق الإنسان الأزلي الجهنمي يوم الحساب والميزان العادل الذي لا يظلم ولا يجور أبداً ، فهو ميزان حق و عدل سماوي ، لكن شتان بين هذا وذاك ، فذاك لا يكون إلا هناك ، حيث عدالة أخرى لا توصف ولا تقارن ، ويربأ بها هنا ، كونها عدالة تحرق لتستعيد ثأر من حرق هناك ، فتورق وتغدق ، أما هذا فيحرق ليستبد ويسرق ، يحرق من أجل النسق أو الفسق ، لينضج نفاقا : الرفاه والشبق.
طين ذاك يحترق طينا آخر ، جسد هذا يحرق هو إذن قربان تأكله النار.

3 . الشعر مسلك وخلاص ، وقنطرة عبور لإطفاء الحريق ، عبر تسييد الهذيان.

بين حاء الحرقة التي تستنبتها حروف القريض منهجا وديدنا ، وحاء الاحتراق التي يتسيد فيها ” الآخر ” المعتدي ، قنطرة عبور يسلك عبرها المبدأ مغلفا بالحرف. لينشر صرخة امرأة شامية ، تستنجد الضمير المستتر الحي الغائب ، تطلب الواعي النائم أو المنوم ليحرك الفعل ، من أجل أن يتساوى الطين بالطين ، ويتسيد الأسمى والمعنى ، ويتداعى الجهل ويسقط العمى ، فيرتاح الميدان. لتهدأ النفس ويهنأ الوطن ، هي حفنة من تراب نثرت في وجه الطين ، لتغدو ريح مسك تغشى أوصاله كاملة ، نجيع دم ينعش التيبس والتكلس. فما الوطن ؟
أرض تقل وسماء تظل ، وحين تمد عينيك باحثا عن غد عصي ،متمنع قد يأتي ، ولكن بعد وجع مخاض لولادة عسيرة ، ترى زرقة السماء بعلوها وسموق شأنها ، وحسنها الذي تغنى له القريض ، تضاجع التراب وتعانق انحداره وسفالته ، وترضى بوضاعته ، حينها وحينها فقط يتشكل الوطن.

*********
هوامش :

*1. وفيق خنسة ، دراسات في الشعر السوري الحديث / دار الحقائق ، ديوان المطبوعات الجامعية الجزائر 1981 . ص 76

*2. لعل القارئ يستنتج ارتباط الاحتطاب بالافتعال وإحالته دلاليا إلى المشاركة ، وربطه بافتعال الأشياء واختلاقها ، أو تحريكها بفعل فاعل خفي ، دسيسة أو مؤمرات ، وعلاقته بالاقتتال في الواقع السوري . “

Share49Tweet31Share12

ليصلك جديد هذه الفئة مباشرة على جهازك، اشترك الآن!

إلغاء الإشتراك
المقالة السابقة

نادية كمال نموذج حي لنجاحات المرأة في عيدها العالمي.

المقالة التالية

عرائس القصب

مقالات ذات صلة

تأثير المكان  في رواية مشحوف العم ثيسجر للكاتب عمار الثويني
سمفونيات بريشة و قلم

تأثير المكان في رواية مشحوف العم ثيسجر للكاتب عمار الثويني

2021-03-30
106
الاتجاهات الفكرية في رواية (قلقٌ عتيق) لعلي لفته سعيد
سمفونيات بريشة و قلم

الاتجاهات الفكرية في رواية (قلقٌ عتيق) لعلي لفته سعيد

2021-03-07
107
ليلى حجامي : الشجرة المثمرة وحدها هي من تقذف بالحجارة من أجل ثمرها
سمفونيات بريشة و قلم

ليلى حجامي : الشجرة المثمرة وحدها هي من تقذف بالحجارة من أجل ثمرها

2020-12-06
81
تأويلية السرد ورؤاه في رواية “الرجوع الصادم” للقاص إبراهيم الاعاجيبي
سمفونيات بريشة و قلم

تأويلية السرد ورؤاه في رواية “الرجوع الصادم” للقاص إبراهيم الاعاجيبي

2020-12-06
101
تأملات في نصوص “نثرات روح” للشاعرة نهى عودة (ج1)
سمفونيات بريشة و قلم

تأملات في نصوص “نثرات روح” للشاعرة نهى عودة (ج2)‎

2020-11-10
84
أحاديث قصيرة قراءة في المجموعة القصصية للأديبة صفية أكطاي بقلم الدكتورة لطيفة حليم
سمفونيات بريشة و قلم

أحاديث قصيرة قراءة في المجموعة القصصية للأديبة صفية أكطاي بقلم الدكتورة لطيفة حليم

2020-11-10
168
المقالة التالية
الفصل الخامس رواية أم.com “الموضة”

عرائس القصب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على البنود والشروط و سياسة الخصوصية .

  • 5k Fans
  • 121 Followers
  • 65.3k Followers
  • 178k Subscribers
  • الأكثر مشاهدة
  • التعاليق
  • الأحدث
المنحرف النرجسي

المنحرف النرجسي

2019-04-26
قصيدة: يا حبيبي لي رجا لو تلينا

قصيدة: وإن اعادوا لك المقاهي القديمة فمن يعيد لك الرفاق

2019-12-12
قصيدة: من أنت؟

قصيدة: من أنت؟

2019-09-16
قصة قصيرة: رحلة إلى البر

قصة قصيرة: رحلة إلى البر

2020-09-22
رواية: بالعنـف تتجـدد دمـاء الحـب/ الفصل الثالث

رواية: بالعنـف تتجـدد دمـاء الحـب/ الفصل الخامس

3
مواقع التواصل الاجتماعي: بين حقيقة الواقع ومتاهات الخيال

مواقع التواصل الاجتماعي: بين حقيقة الواقع ومتاهات الخيال

2
وشوم وطن الإغتراب

قصيدة: الخــــــــلاصُ آيـــــــــةُ البشـــــرِ

2
قصيدة: هذا حلمي ورهاني

قصيدة: في نهر الأنين

2
تأثير المكان  في رواية مشحوف العم ثيسجر للكاتب عمار الثويني

تأثير المكان في رواية مشحوف العم ثيسجر للكاتب عمار الثويني

2021-03-30
قصيدة: إلى امرأة تهتم بالمكان… و العنوان

قصيدة: إلى امرأة تهتم بالمكان… و العنوان

2021-03-29
ديوان شعري جديد للشاعر المغربي علال الجعدوني

ديوان شعري جديد للشاعر المغربي علال الجعدوني

2021-03-29
قصيدة: حمى النهار

قصيدة: ……احد

2021-03-29

أخبار حديثة

تأثير المكان  في رواية مشحوف العم ثيسجر للكاتب عمار الثويني

تأثير المكان في رواية مشحوف العم ثيسجر للكاتب عمار الثويني

2021-03-30
قصيدة: إلى امرأة تهتم بالمكان… و العنوان

قصيدة: إلى امرأة تهتم بالمكان… و العنوان

2021-03-29
بلا أسوار

© 2020 بلا أسوار - مجلة إلكترونية جميع الحقوق محفوظة.

  • للإتصال بنا
  • من نحن
  • للنشر على الموقع
  • Impressum
  • Datenschutz

تابعنا

لا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار ثقافية
  • مقالات و آراء
  • شعر
  • سرديات
  • سمفونيات بريشة و قلم
  • ومضات و بشرى
  • فيديو
  • من نحن
  • للإتصال بنا

© 2020 بلا أسوار - مجلة إلكترونية جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان أن نقدم لك أفضل تجربة على موقعنا. إذا استمر استخدام هذا الموقع ، فسنفترض أنك تقبل بذلك.. قم بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.